في 1 تشرين الثاني/نوفمبر، بالتوقيت المحلي، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع المبعوث الرئاسي الأميركي عاموس هوكستين والمسؤول في البيت الأبيض الأميركي بريت ماكغورك في القدس. وخلال المحادثات، شدد نتنياهو على أن الجزء الأكثر أهمية في الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل والله لبنان لإنهاء الصراع يجب أن يكون "تصميم إسرائيل وقدرتها على تنفيذ بروتوكوول والقضاء على أي تهديد أمني من لبنان لضمان العودة الآمنة للسكان إلى ديارهم". وفي اليوم نفسه، التقى وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديلمر مع هوكستين وماكغورك لمناقشة الصراع الإسرائيلي اللبناني وإطلاق سراح المعتقلين الإسرائيليين في قطاع غزة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بقاء الرئيس في لقاء مع المسؤولين الأمريكيين يؤكد أن مفتاح وقف إطلاق النار هو القضاء على التهديدات الأمنية
في 1 تشرين الثاني/نوفمبر، بالتوقيت المحلي، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع المبعوث الرئاسي الأميركي عاموس هوكستين والمسؤول في البيت الأبيض الأميركي بريت ماكغورك في القدس. وخلال المحادثات، شدد نتنياهو على أن الجزء الأكثر أهمية في الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل والله لبنان لإنهاء الصراع يجب أن يكون "تصميم إسرائيل وقدرتها على تنفيذ بروتوكوول والقضاء على أي تهديد أمني من لبنان لضمان العودة الآمنة للسكان إلى ديارهم". وفي اليوم نفسه، التقى وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديلمر مع هوكستين وماكغورك لمناقشة الصراع الإسرائيلي اللبناني وإطلاق سراح المعتقلين الإسرائيليين في قطاع غزة.